السبت، 31 مارس 2012

عادات الدفن عند المصريين القدماء


 





وأصبحت المصطبة، وهي بناء مستطيل ضخم فوق غرفة تحت الأرض، البناء المفضل للدفن لدى طبقة النبلاء في عهد الأسرة الثانية. وكانت الجدران الخارجية منبسطة، ولكن مع الميل الخفيف إلى الداخل. وكانت للمصاطب، في الغالب، غرف لحفظ القرابين تحمل جدرانها نقوشا منحوتة غائرة أو بارزة تحتوي علي رسوم أو نصوص. وفي تلك الفترة تقريبا، بدأ قدماء المصريين يضعون الموتى داخل توابيت حجرية أو خشبية.


                                       

وفي عهد الأسرة الثالثة، بدأ المعماري العبقري أمحوتب؛ ثورة في العمارة الجنائزية: حين شيد مجموعة جنائزية للملك زوسر، من الحجر كبديل عن الطوب والخشب. وتطورت المصطبة ذات القمة المسطحة؛ إلى هرم مدرج من ست مصاطب مستطيلة بمساحات تتناقص تدريجيا إلى أعلى، وقد بني بعضها فوق بعض. وبتشييد هرم الملك سنفرو في ميدوم؛ تطور الهرم المدرج إلى هرم حقيقي؛ بجوانب مستقيمة مسطحة وزوايا تميل إلى أعلى. وبنى خوفو، ابن سنفرو، هرما أكبر بالجيزة. وبنى خفرع هرما كبيرا أقل منه، بجانب نحت تمثال أبي الهول؛ وبنى ابنه منكاورع الهرم الأصغر الثالث بالجيزة. وبنهاية عصر الدولة القديمة، أصبحت الجيزة مدينة للموتى ، وبها شوارع اصطفت بأهرام صغيرة للملكات والأميرات، ومقابر للنبلاء المقربين.

      
   كانت الأهرام تكون جزءا من مجموعة جنائزية مع معبد للوادي وطريق صاعد يؤدي إلى المعبد الجنائزي وضمت الأهرام أنظمة تزداد تعقيدا، ووسائل وأدوات إغلاق لكي تحول دون سرقة ما يمكن أن يكون بداخلها من كنوز شخصية للملوك والملكات     



        وخلال عصر الدولة الوسطى، تغيرت العمارة الجنائزية؛ حيث شيد منتحوتب الثاني معبدا ضخما عند الجبل الغربي في طيبة. و قاد طريق صاعد من أسفل الساحة إلى المقبرة المخفية في العمق تحت بطن الأرض. ولقد دفن عدد كبير من كبار المسئولين معا في الجبل بطيبة. وفي الشمال، دفن الملوك فى أهرام؛ بينما كان يدفن أعضاء البلاط في مقابر حولها.
وبحلول عصر الدولة الحديثة، حاول الملوك إخفاء المقابر من اللصوص. وقد حفر للملك تحتمس الأول كهفا ضخما تحت الأرض بوادي الملوك غرب طيبة. وبعد وفاته أغلق المدخل ؛ بينما أقسم أولئك الذين شاركوا في الأعمال، على الالتزام بالسرية. ولأن الموتى من الأجيال المتعاقبة كانوا يدفنون أيضا فيما يعرف الآن بوادي الملوك؛ فإن السر قد أفشي، وتعرضت محتويات غالبية المقابر – باستثناء مقبرة توت عنخ آمون – للسرقة .
وخلال العصر البطلمي، دمجت بعض عادات الدفن للإغريق و الرومان بالتقاليد المصرية. فكان الصفوة يدفنون في مقاصير صغيرة؛ بينما كان يدفن العامة معا. وكانت المقابر تميز بشواهد؛ بعضها يحمل مزيجا من الرسوم والنصوص الإغريقية والمصرية. وبقي التحنيط شائعا، وظلت أدوات الاستخدام اليومي توضع في المقابر. وكانت توضع صور مرسومة بالأسلوب الإغريقي، لوجه المتوفى على المومياء؛ بدلا من قناع المومياء المصري القديم. وتأتي أشهر تلك الصور من منطقة الفيوم.
وخلال عهود حكم ولاة المسلمين، كان الولاة والصفوة يدفنون داخل المساجد أو الأضرحة أو مجموعات جنائزية كبيرة. وفي عهد الناصر محمد بدأ الأمراء في تشييد أبنية دينية وجنائزية في المنطقة المسماة بالجبانة الشمالية، على حدود الصحراء الشرقية لمدينة القاهرة القديمة. وقد أقيمت مجموعة السلطان بارسباي في هذه المنطقة؛ وتضم مدرسة وخانقاة وتكية: إلى جانب ثلاثة أضرحة، بينها ضريحه هو.


                

                                                                  ندى شكرى عوده
                                                                  سيدة سيد محمد

الجمعة، 30 مارس 2012

عشان ضحكه احلي

زمان كانت الوسيله الوحيده لتنظيف وتبيض الاسنان هيا السواك من ايا الرسول صلي الله عليه وسلم فقد وصانا علي استعمال السواك دائما وفيه ناس لحد دلوقتي لسه بتستعمل السواك في تنظيف وتلميع اسنانها  اقتداء برسول الله صلي الله عليه وسلم




وبعد كدا ابتدي يظهر معجون الاسنان وظهر انواع ومركات عديده والناس اتجهت لاستعماله لانه ينظف الاسنان ويلمعها عن طريق الاستخدام الدائم كل يوم بعد كل وجبه او علي الاقل كل يوم قبل النوم مباشره وطبعا ده عشان هما عرفوه كدا واقتنعو بالاعلانات الي بتعملها الشركات دي فكل ميظهر معجون جديد الناس تروح وتشتري لمجرد انه شكله حلو وبيعمل مفعول في الاعلانات بصرف النظر ده حقيقي ولا لأ مش عارفين ان كل ده شغل اعلانات




وبعد كدا ظهرت مساحيق التبيض والمواد المبيضه للاسنان بطريقه سهله وبسيطه  بدون استخدام دائم فهي تقوم بعمل مفعول من اول استخدام لها






ولكن دلوقتي وطبعا مع التطور التكنولوجي ظهرت وسائل اخري متطوره منها ما يقوم به دكتور الاسنان من عمليه تنظيف الاسنان وتلميعها عن طريق جهاز الليزر وكمان التطور الاكبر ان كل واحد يقدر يشتري جهاز الليزر الاصغر حجما  المبيض للاسنان في البيت ويستعمله عن اللزوم




هبه عبدالله عرفات

الأربعاء، 28 مارس 2012

غطاء الارضيات

زمان الناس كلها كانت بتفرش الحصر علي الارضيات عشان ده الي كان موجود ولسه لحد الان في ناس بتستخدم تالحصر ومش شرط انها تكون فقيره بس في ناس بتحب الحجات دي بشكلها التقليدي




وبعد كدا بدأ يظهر الكليم عشان يدفي اكتر وبقو الناش يستخدمو الكليم في الشتاء والحصر في الصيف كنوع من التغير


ويعد كدا ظهر السجاد بألوان متعدده ومركات متعدده فالسجاد يساعد اكثر علي التدفئه




اما الان فظهرت انواع مختلفه من السجاد بأقمشه مختلفه واشكال والوان جديده تتوافق مع كافه الازواق والاعمار






هبه عبدالله عرفات
شيماء عبدالفتاح علي
منار طارق محمد

قهاوي بلدنا

يوجد في مصر قهوه بلدي ودي بتبقي شعبيه جدا والناس الي فيها مش طبقات عاليه ومعظمها موجود في الاحياء الشعبيه العاديه عشان بتبقا اسعرها علي قد الناس الي موجوده حسب موقعها وهيا موجوده في اي حي





ويوجد ايضا قهوه وسط ودي بتبقي في اماكن واحياء متوسط وبتبق اسعرها مش عاليه قوي وفي متناول متوسطي الدخل




ويوجد ايضا الكافيهات العاليه الاسعار والموجوده في الاماكن والمناطق الراقيه حيث يوجد كل شيئ بها عالي في الثمن ويوجد بها مشروبات لا يعرفها اي من النوعين السابقين







هبه عبدالله عرفات
منار طارق محمد

ادوات الدراسه

زمان كانت الادوات المدرسيه قديمه وشكلها تقليدي جدا زي المساطر والافلام ومتشجعش الطالب علي المزاكره











اما دلوقتي الادوات المدرسيه حديثه جدا ومتطوره تجذب وتشجع الطالب علي المزاكره وليها الوان واشكال مختلفه وكتيره











هبه عبدالله عرفات
شيماء عبدالفتاح علي

الثلاثاء، 27 مارس 2012

عادات وتقاليد الزواج فى البلاد العربية


عادات وتقاليد الزواج في مصر 
تؤخذ العروس لبيت زوجها محمولة على ناقة, وتكون بداخل الهودج. ويعتبر المصريون قديما هم أول من وضعوا قوانين الزواج في العالم, فقد سمحوا للزوج بأن يطلق زوجته وكذلك سمحوا للمرأة بتطليق زوجها.




يسمح للرجل والمرأة أن يلتقوا ببعضهم البعض قبل عقد القران وحتى قبل الخطوبة, وكان هناك عرف في الأسرالمصرية يسمح للابنة الكبيرة بالترحيب بالضيوف عند زيارتهم لمنزل والديها.
وقد كان المصريون القدماء هم أول من عرف يوم الخطوبة, حيث يتسنى للخاطب رؤية زوجة المستقبل بحضور والدها أو أخوها ويتفقون على المهر والشبكة. وبعد الاتفاق يحددون يوم الخطوبة, وترتدي فيه العروس فستانا أزرقا أو ورديا ويرتدي العريس خاتما في إصبعه (الدبلة) كانت تعرف منذ عهد الفراعنة.
وبعد الانتهاء من منزل الزوجية, يتم الاتفاق على موعد للزواج, ويقومون قبل ذلك اليوم ليلة الحنة.
 ليلة الحناء
 وتكون عبارة عن اجتماع النسوة في منزل العروس بينما يجتمع الرجال في منزل العريسفي هذه الليلة, تقوم النساء بالغناء والرقص طوال الليل, وترتدي العروس فستانا وردي اللون, مصنوعا إما من الحريرأو القطن وتغطى يديها وقديمها بالحناء.
أما بالنسبة للرجال, فيرتدي العريس لباسا غالي الثمن, بينما يقوم الرجال بالرقص وغناء الأغاني التقليدية.
يوم الزواج:
بعد القيام بعقد القران يقوم المأذون بتوثيقه, ثم تبدأ حفلة الزواج بعد غروب الشمس, ويستعد الزوجان فيها بلبس أفضل الحلي والملابس, وتزف العروس لمنزل زوجها على ظهر جمل أو حصان. وتبدأ الفرقة الموسيقية بترديد الأغاني, ويبدأ الضيوف برش موكب العروس بالقمح الأخضر كرمز للخصوبة.


الليلة التي تلي ليلة الزواج:
في الصباح التالي, تقوم والدة العروس وأخواتها بزيارتها ومعهم طعام الفطور. وبعد سبعة أيام من يوم الزواج تبدأ صديقات العروس وأقربائها بزيارتها, و يقدمون لها الهدايا والطعام, بينما تقدم لهم الحلوى والفواكه.
وقد تأثرت عادات الزواج عند المصريين القدماء بكل من شعوب اليونان, والإغريق والإسلام.


عادات وتقاليد الزواج في ليبيا 


تتنوع تقاليد الزواج في ليبيا بتعدد المناطق نظرا لمساحتها الشاسعة واختلاف الثقافات فيها، إذ إن العادات والتقاليد ارتبطت بالعرف في مجتمع تختلط فيه أمور قبلية واجتماعية ورغم التقدم والتطور الذي تعيشه الأسرة الليبية، إلا أن الزواج في ليبيا مازال محكوما بالتقاليد المتوارثة فيما يتعلق بالمهر وطريقة تقديمه وكذلك تقديم المشغولات الذهبية 
المتنوعة بأشكالها وعددها وتنظيم حفلات الزواج والهدايا وسائر متطلبات الزواج التقليدي، ما ينعكس على تعدد عادات الزواج من ترتيبات الزواج والمهر والخطوبة وملابس الزفاف العرس في ليبيا يستمر لمدة أربعة أيام، يبدأ منيوم الثلاثاء.
بضاعة العروس
حيث تذهب عائلة العريس وأقاربه متوجهين إلى عائلة العروس في المساء ويحملون معهم ما يسمى بـ(البضاعة) وهي عبارة عن جمل و10 خراف بالإضافة إلى صندوق زيت وصندوق طماطم وشاي وسكر إلى جانب تقديم دقيق أبيض ودقيق أسمر إضافة إلى جميع أنواع الخضروات والصابون. ويتم إعداد مائدة لتناول العشاء في ذات يوم الثلاثاء في منزل أهل العروس.
وفي صباح هذا اليوم تذهب العروس إلى الحمام البخاري برفقة قريباتها وصديقاتها للتجهيز إلى الزفاف بعد تناول العشاء أثناء ذلك ترجع عائلة العريس إلى بيتها لتبدأ السهرة حتى الصباح وتتضمن غناء ورقص شعبي وفلكلوري.
مشغولات ذهبية
في يوم الأربعاء تذهب عائلة العريس إلى عائلة العروس حاملة معها ما يسمى بالكسوة أو (القفة) وهي عبارة عن الزي التقليدي (البدلة الكبيرة والبدلة الصغيرة) المطرزة بالفضة والذهب، وهو مكون من خناق كبير وتاج يوضع على رأس العروسة ويكون من الذهب ويسمى (الشنبير) مع ست أساور وأربع خواتم وطقم صغير كما يقدم لأم العروس 4أساور ذهب إما لوالد العروس يقدم زي تقليدي يسمى الزبون (البدلة العربية) ويكون مطرزا أحيانا بالفضة والقفة عبارة عن سلة مصنوعة من السعف وهي صناعة يدوية تكون معبأة بالحناء والبخور.
ثم ترتدي العروس البدلة الكبيرة وتظهر وهي مغطية وجهها لتقوم بفتح القفة وتأخذ بيدها 7 مرات كمية من الحنة وتضعها في كيس خاص ثم تأخذ أم العروس الكيس وتعجن الحناء بالماء فقط.
حنة العروس
ليعود أهل العريس إلى منزلهم وتعود أم العريس وأخته الكبيرة إلى منزل العروس ويحنو أيدي العروس وكفوف قدميهاليأتي يوم الخميس لإعداد مراسم الحفلة في منزل العروسة أو في صالة تحجزها العروسة وفي منتصف الليل يأتي العريس وأخته الكبيرة ليأخذا العروس ويمشيا لمنزل العريس وتجلس العروس في منزله حوالي ساعة ثم تعود لمنزلها.
منزل العريس
وأخيرا يوم الجمعة هو يوم المحضر ويكون في منزل العريس حيث تلبس العروسة الزي التقليدي عبارة عن البدلة الكبيرة مع التزيين بالذهب ويكون وجها ضاهرا، ويتم تناول العشاء في منزل العريس.



 عادات وتقاليد الزواج في الجزائر 


تتعدد تقاليد الزواج في الجزائر بتعدد المناطق، حيث أن مساحة دولة الجزائر مساحة كبيرة تختلف فيها الثقافات، وبالتالي تتعدد العادات والتقاليد، الخاصة بترتيبات الزواج والمهر والخطوبة والأزياء التي يتم ارتداؤها في تلك المناسبات.
ولتقاليد الزواج في منطقة ميزاب أعراف معينة على الجميع احترامها فلأهل هذه المنطقة منظومتهم الاجتماعية والثقافية التي لا مكان فيها للأجنبي، أما التقرب إلى نسائهم أو رؤيتهن فهي أقرب إلى المستحيل، وتلك المنطقة الجزائرية يحرص أهلها على إحاطتها بأسوار من الطين، حفاظا على خصوصيتها، وهي تتكون من خمس قرى أساسيةهي "غردانة"، و"القرارة"، و"بريان"، و"العطف"، و"بني يزقن"، وتتميز أعراس وادي ميزاب بالبساطة التي يتميز بها أهل تلك المناطق، فلا مكان لمظاهر الفرح الصاخبة من غناء ورقص، ففي بيت العروس حيث يقام حفل الزفاف، ويحضره عدد محدود جداً من النساء المدعوات اللاتي هن في الأصل من الأقارب المقربين من العائلة..ومن الأصول الراسخة في تلك المنطقة أن الزواج لا يتم إلا بين عائلات من عشيرة واحدة، يلتقي نسبها في جد واحد، ويعتبرون أن الزواج يكون غير صحيح إذا كان أحد طرفي الزواج من غير أهل المنطقة.
وترتدي العروس في يوم زفافها رداء غالبا ما يكون من صنع حرفيات المنطقة ويراعى فيه أن يحمل خصوصيات الثقافةالميزابية، ويطلق على الرداء الذي ترتديه العروس الميزابية لتستقبل به ضيوفها بـ "تيملحفت" وهو الذي يتميز بالألوانالمزركشة التي يطغى عليها اللونان الأخضر والأصفر والأشكال الهندسية المتناهية في الصغر.
وتراعي العروس الميزابية الاعتدال في وضع الحلي التي يشترط أن تكون من الذهب يمنحا إياها العريس دون تحديد مسبق لنوعية الطقم أو وزنه أو تعدد أجزائه وتسمى مجموعة الحلي الذهبية عندهم باسم "سرّمية"، لابد للعروس أن تضع "الخلخال" في ساقيها ويشترط أن يكون من معدن الفضة الخالصة كرمز للصفاء والنقاء.
أما عن العريس الميزابي، فهو مطالب بدفع مهر لعائلة الفتاة المراد الزواج منها، ويقدر مبلغ هذا المهر تبعا لنظام عرفي قائم هناك يطلق عليه "نظام العزابة"، وهو نظام ديني واجتماعي وتربوي تأسس له مجلس في أوائل القرن الخامس الهجري على يد الشيخ أبي عبد الله محمد بن بكر، وهذا المجلس من مهامه رعاية المصالح الاجتماعية للمجتمع، فيأمر بالمعروف وينهى عن المنكر ويسهر على حل المشاكل والخصومات بين الناس ويحارب الآفات الاجتماعية ويشرف على الأسواق وحراسة البلدة إذا اقتضت الضرورة الأمنية ذلك، و"العزاب" رجل اعتزل العوائق الدنيوية وعزب عن الملذات "أي امتنع عنها"، وطلب العلم وسيّر أهل الخير وحافظ عليها وعمل بها.
ويتكفل هذا المجلس بتخفيف العبء المادي عن الشاب الميزابي من حيث تحديد حجم المهر والصداق وتكاليف العرسالذي لا يجوز أن تتعدى الحد المسموح به عرفا.
ويقوم العريس الميزابي في يوم عرسه بإقامة مائدة للضيوف، يكون الطبق الرئيسي فيها هو طبق "العادة" الذي يبقى سيد مائدة أعراس الزفاف في وادي ميزاب..
ويرتدي العريس يوم عرسه "بذلة الزفاف" التي يتوارثها عن أجداده وهي تتكون من سروال "الدوّالة"، الذي يتخذ شكلاً مدوّراً ما بين الفخذين ينتهي في الأسفل بنفس شكل السروال العصري، وتعلوه "كشكشات" رفيعة على مستوى الخصر، وفوق "الدوّالة" يضع العريس الميزابي ما يسمى ـ "أحولي" وهو نوع من الأردية المصنوع من القطن الرفيع يشترط أن يكون ناصع البياض كرمز للصفاء والنقاء، ويضع كذلك "العقال" فوق رأسه كرمز لرجولته، وهذا العقال غاليا ما يكون مصنوعا من الحرير.
ويتم إحياء حفل الزواج الميزابي عن طريق ألحان المجموعة الصوتية الميزابية التي تتشكل من شباب هواة، يستخدمون آلات الطبل والبندير، ويغنون الأغنيات الخاصة بهم والتي يصبغها الطابع الديني، الذي لا مجال فيه للغزل أو الهيام. 
                                                                            
                                                                            سيدة سيد محمد
                                                                           ندى شكرى عودة
                  

الأحد، 25 مارس 2012

تكنولوجيا الالعاب

زمان الناس كانت لما تحب ترفيه عن نفسها تلعب علي الاتاري وكان بيبقا عليه العاب بمساحه محدوده مش كتير وكان شكله تقليدي جدا وقديم  ومكنش بيحمل غير العاب بس




وبعد كدا ظهر الكمبيوتر وبدأ ياخد مساحات اكبر من الالعاب وبقا يحمل اكتر من حاجه ممكن العاب وافلام واغاني وصور بس كان حجمه كبير جدا




ومع تطور التكنولوجيا بدأ يصغر حجم الكمبيوتر بمرور الوقت فبعد مكان حجمه كبير بقا حجمه صغير وانيق واشكال والوان جميله وكمان بقا فيه موديلات متطوره حسب كل منشأ وظهر البلاي ستيشن الي كان خاص بالالعاب والشباب والاطفال كلهم اتجهو ليه واهملو الكمبيوتر لانه خاص بالالعاب فقط





وبعد كدا ظهر الكمبيوتر المحمول(الاب توب) وبدأ يغر حجم البلاي ستيشين وبدأ يظهر الوان متعدده ليه حسب الازواق والافضل في هذه التكنولوجيا الجديده هو سهوله الحمل الي اي مكان




هبه عبدالله عرفات