اطفال الشوارع ليس بموضوع جديد بل هو حديث امس واليوم وغدا ايضا فهو كما يقولون البعض هو مشكله العصر فهؤلاء الاطفال ليس لهم اي ذنب فيما يتعرضون له فهم ضحايا من جميع الجهات سواء كانو هاربين برغبتهم ام بضغط عليهم فالظروف هي التي تدفعهم الي ذلك فلا احد منهم كولود وفي نيته ان يخرج ليكون الشارع بيته فيجب الا يعاملو بهذا الجفاف واامل في ان ننئأ لهم مؤسسه خاص بهم لتنشأتهم وتربيتهم بعيد هن ما يطلقون عليه شبح هؤلاء الاطفال وهو<الاصلاحيه>فلابد من تغير وجهه نظرنا عن هؤلاء الاطفال
عمل الطالبه:
- هبه عبدالله عرفات
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق